بين فريق ريال مدريد الاسبانى وبرشلونة الاسبانى من الصعب ايجاد كلمات تصف هذه القمة ففريق برشلونة يحتل المركز الأول برصيد 27 نقطة و يليه مباشرة ريال مدريد
برصيد 24 نقطة و هذه المباراة مصحوبة بترقب لعودة البرغوث الى صفوف النادي الكاتالوني. كرة القدم والسياسة متلازمتان في إسبانيا واستمرار الليغا من استمرار الصراعكرة القدم والسياسة متلازمتان في إسبانيا واستمرار الليغا من استمرار الصراعما زالت هذه النتيجة المؤلفة من الرقم ذاته تحفر ذكرياتها السيئة في قلوب جماهير برشلونة. 1-11 ليست أرقاماً عاديّة يمكن تداولها في كتالونيا و13 يونيو 1943 ليس يوماً عابراً في تاريخ كرة القدم الإسبانية. 1-11 هي مفتاح تأكيد الصراع الكتالوني - المدريدي في العصر الحديث وهي نشوة العلاقة بين كرة القدم ومطالبة الكتالونيين بالاستقلال عن الدولة المركزية. في يومٍ غير عادي أثناء الحرب العالمية الثانية وبعد تقدّم برشلونة في مباراة الذهاب بنتيجة 3-0 في نصف نهائي كأس الجنرال (كأس الملك اليوم)، قرّر الجنرال فرانكو النزول عن عرشه إلى غرفة ملابس الفريق الكتالوني بين شوطي مباراة الإياب. وهناك وجّهه خطابه المقتضب إلى لاعبي برشلونة " أنا الزعيم هنا، وأنا كريم لأنني أسمح لكم بلعب كرة القدم، إذا فزتم بالمباراة ستكون هذه آخر مباراة في حياتكم، لأنكم ستدفعوني لقتلكم". خطاب فرانكو التهديدي نتج عنه 11 هدفاً لمدريد في مرمى برشلونة في الشوط الثاني من المباراة ونتيجة كارثية هي الأكبر في لقاء الفريقين إلى اليوم.
برصيد 24 نقطة و هذه المباراة مصحوبة بترقب لعودة البرغوث الى صفوف النادي الكاتالوني. كرة القدم والسياسة متلازمتان في إسبانيا واستمرار الليغا من استمرار الصراعكرة القدم والسياسة متلازمتان في إسبانيا واستمرار الليغا من استمرار الصراعما زالت هذه النتيجة المؤلفة من الرقم ذاته تحفر ذكرياتها السيئة في قلوب جماهير برشلونة. 1-11 ليست أرقاماً عاديّة يمكن تداولها في كتالونيا و13 يونيو 1943 ليس يوماً عابراً في تاريخ كرة القدم الإسبانية. 1-11 هي مفتاح تأكيد الصراع الكتالوني - المدريدي في العصر الحديث وهي نشوة العلاقة بين كرة القدم ومطالبة الكتالونيين بالاستقلال عن الدولة المركزية. في يومٍ غير عادي أثناء الحرب العالمية الثانية وبعد تقدّم برشلونة في مباراة الذهاب بنتيجة 3-0 في نصف نهائي كأس الجنرال (كأس الملك اليوم)، قرّر الجنرال فرانكو النزول عن عرشه إلى غرفة ملابس الفريق الكتالوني بين شوطي مباراة الإياب. وهناك وجّهه خطابه المقتضب إلى لاعبي برشلونة " أنا الزعيم هنا، وأنا كريم لأنني أسمح لكم بلعب كرة القدم، إذا فزتم بالمباراة ستكون هذه آخر مباراة في حياتكم، لأنكم ستدفعوني لقتلكم". خطاب فرانكو التهديدي نتج عنه 11 هدفاً لمدريد في مرمى برشلونة في الشوط الثاني من المباراة ونتيجة كارثية هي الأكبر في لقاء الفريقين إلى اليوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.